قال بعض الطلاب المؤيدين لفلسطين إنه في الأشهر الأخيرة، تم نشر أسمائهم ومعلوماتهم الشخصية على موقع إسرائيلي، وكانوا معرضين للعنف عبر الإنترنت.
رصد موقع إسرائيلي باسم “Canary Mission” متظاهرين مؤيدين لفلسطين في الجامعات الأمريكية في الأشهر الماضية، وأثناء نشر معلوماتهم الخاصة في الفضاء الإلكتروني، قام بمضايقتهم على الإنترنت.
وقال عدد من المستخدمين أيضًا إنهم تعرضوا للمضايقات عبر الإنترنت من قبل مستخدمين مؤيدين لإسرائيل في الأسابيع الماضية. وطالب المستخدمون الصهاينة بطرد هؤلاء الأشخاص من الجامعة أو حتى قتلهم.
تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من المضايقات عبر الإنترنت، فإن دعم فلسطين مستمر بأشكال مختلفة في جمیع الجامعات الأمريكية واتسع إلى بلدان أخرى أيضًا.