لاتزال باكستان مصنعاً لإنتاج المجموعات الإرهابية وتدعم الإرهاب الدولي...
قرر فريق “البحث عن المستقبل” الهندي بالتعاون مع جامعة أكسفورد تحت عنوان “البشرية بخطر_ تهديد الإرهاب العالمي: لاتزالباکستان مصنعاٌ لإنتاج المجموعات الإرهابية وتدعم الإرهاب العالمي وجعلت العالم معرضاً للإرهاب ثلاثة أضعاف بنسبة سوريا.
بناءً على هذا التقرير حركة طالبان وجيش الطيبة الباکستانیین يعتبران أكبر تهديد للأمان الدولي تتصدر باكستان قائمة الدول التي تلجئ المجموعات الإرهابية يعتبران ملجئين ءامنين لها. إذا ننظر إلى أخطر مجموعات إرهابية فترينا المعلومات القطعية أنّ باكستان كانت مضيفة لأكثرها وحتى قامت بدعم هذه المجموعات الإرهابية.
جاء ضمن هذا التقرير الـ80 صفحة الذي يحكي عن المشاكل في العقد المستقبل: إنّ منافسة المتطرفين بأي نحو وإستخدام أسلحة الإبادة الجماعية والمشاكل الإقتصادية تستطيع أن تؤثر على القتدم البشري وما أشرنا إليها ترتبط إلى الإرهاب. ؛نّ الداعش الإرهابي قد أختص به الكثير من الأخبار و التحاليل في وسائل الإعلام في 5السنوات الماضية ولكن سبب أفول قدرة الخلافة التي نوصبت نفسها أن يعتبر تنظيم القاعدة أشد المجموعات الإرهابية إنعطافاً.
طبقاً على هذا التقرير: إنّ أهمك ما يهدد الأمان في المستقبل وجود المجموعات الإرهابية المدعومة من جانب الدول والأجهزة الإستخباراتية والأمنية و المجموعات المجرمة. وأضاف هضا التقرير: إنَ تنظيم القاعدة الإرهابي إنتج في باكستان ثم أثر على أفغانستان. كان لأسامة بن لادن مخبئاً كبيراً في قرب من المقاعد العسكرية التابعة لجيش باكستان في “أبوت آباد”. هذا المخبأ لكانت أكبر من بيوت متقاعدي جيش باكستان التي تقع قربها.